أقوم بتأديب أختي الشابة المذهلة في النادي النسائي عن طريق اختراقها شرجيًا، مما يسبب لها ألمًا شديدًا ودموعًا
5
18:47
منذ عامين
تقرير
كطالبة تأديبية صارمة، لا أشعر بالرحمة عندما يتعلق الأمر بمعاقبة طالبتي المتمردة البالغة من العمر 18 عامًا. أنا أنيكها بقسوة في كل حفرة، مما يجعلها تبكي من الألم والإذلال. هذه هي طريقتي لتعليمها درسًا لن تنساه